احمد الياسرجييوليو 1st 2011, 3:26 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو ورحمة الله وبركاته
الدكتاتور صاحب السلطة المطلقة لايستطيع حكم الشعب وإحتلال الوطن والسيطرة
على الشعب إلا بواسطة افراد مجرمون فاسدون ومأجورين فيكونون قوة الامن
شرطته ومخابراته وأعضا حكومته او برلمانه المزعوم والسبب كما يفكر هو حتى
يستطيع ان يحكم سيطرته على هذه الزمرة الذي وظفها بحكومته اولا كونهم
فاسدون ومجرمون ومأجورين مسترزقة لا يخافون الله ولا يرحمون الشعب فهنا
بإستطاعته ان يتخلص منهم متى ما اراد فقط ماعليه إلا ان يعلن للشعب عن فساد
هذا الشخص او هذا العضو الموجود معه بالحكومة وبإختصار يسهل التخلص من اي
واحد من منهم بمجرد ان يخالفوه ومثل هذه الزمرة او الحكومة ليس لديهم
مثل عليا ولا ثقافة حلال وحرام وشرف امانة
ولا ثقافة حرية راي ومشاركة به وهؤلاء كل ما يفكروا فيه او اخلاقهم وقوتهم
فقط المال وفساد الخلق غلظتهم وهم يعتبروون هذا الوسيلة الوحيدة التي
توصلهم الى قمة المجد لا يهمهم وطن ولا شعب وكل ما يهمهم هو نهب ثروات
الوطن والعيش في ضل قوة هذه الحكومة وجاه المال ومثل هؤلا يكونون حكومة
صاحب السلطة المطلقة او الدكتاتور يكونون له حكومته
وسياج قوي من حوله ومع مرور الزمن تصبح هذه الزمرة قوية بإمكانها ابتزاز
الدكتاتور ومن ثم تقاسمه الثروة حتى يصبح لديهم اموال يسطيعون ان يكونوا
زمرة خاصة بهم تكون جاهزة لحمايتهم فيما لو حدث ما لا يتوقعونه من هذا
الحاكم او من الشعب
الدكتاتور لا يمكن ان ينجز للوطن والشعب شيء يذكر فقط ما ينجزه هو مصادرة الحريات والثروة وكرامة الشعب وخلق
ثقافة التعصب والعنصرية يعني فرق تسد اما ما يذكر له وما يرى من بعض
القليل من ما يقال عنها إنجازات فههي فقط تحصيل حاصل وبعض الشيء الذي
يستطيع ان يتحدث به امام الجهال والمغفلين من الشعب من إنجازات مزعومة
مثل شق بعض الطرق او تشييد مدارس ومستشفيات وغيره من بعض الضروريات وهي
فقط مجرد تحصيل حاصل لا يخلى وطن في العالم فقير او غني إلا ولديه مثل هذه
الانجازات اما ان يقوم بإنجازات حقيقية وضرورية لتصبح قوة للوطن والمواطن
تساهم في تطور الوطن والمواطن وتحافظ على إستقلاله فيما لو طرد او اسقطت
حكومته فهذا مستحيل
لأن مثل هذه الاهداف ليست موجودة في اجندته او ثقافته لان التطور للشعب ووحدت الشعب يعني سقوط الدكتاتور
ومن ثم يأتي حاكم غيره ويجد وطن متطور وشعب قوي
وحكمة الدكتاتور في حياته اما انا وإلا فلا علي وعلى اعدائي
سحب قوة الامن والشرطة من الوطن اثناء المظاهرات او احتجاج الشعوب خطة اجرامية بحق الوطن والمواطن
رغم ان الشرطة عملهم هو المحافظة على الامن الاجتماعي للشعب من المجرمين وحماية المصالح العامة والخاصة
وليست لقمع حرية الراي وقمع المظاهرات والاحتجاجات الدكتاتور لديه خطط مثل
امر قوى الامن الداخلي من الانسحاب والاختفاء ثم التخريب وتوظيف المجرمين
ليركعوا ويبتزوا الشعب.
وعلى الشعوب الحرة ان تكوون يقضة وحذرة ولديها خطط لحماية الوطن ومكتسباته وانفسهم من زمرة الانظمة الدكتاتورية
فهذا العراق العزيز وبعد مرور عقدا من الزمن وهو واقع تحت الاحتلالين احتلال الزمر الفاسدة والاحتلال الاجنبي
يقتل فيه الابرياء وهم اكثرية الضحايا بينما المحتل يصول ويجول ولا يتصدى للمحتل الاجنبي إلا قلة من الشرفاء
الحكومة يجب ان تكون حكومة منتخبة من شعب حر يتعترف بإن الوطن للجميع و
يعتمد ثقافة المشاركة بالواطن ويعتمد حرية الراي والشفافية
الدكتاتور صاحب السلطة المطلقة لايستطيع حكم الشعب وإحتلال الوطن والسيطرة
على الشعب إلا بواسطة افراد مجرمون فاسدون ومأجورين فيكونون قوة الامن
شرطته ومخابراته وأعضا حكومته او برلمانه المزعوم والسبب كما يفكر هو حتى
يستطيع ان يحكم سيطرته على هذه الزمرة الذي وظفها بحكومته اولا كونهم
فاسدون ومجرمون ومأجورين مسترزقة لا يخافون الله ولا يرحمون الشعب فهنا
بإستطاعته ان يتخلص منهم متى ما اراد فقط ماعليه إلا ان يعلن للشعب عن فساد
هذا الشخص او هذا العضو الموجود معه بالحكومة وبإختصار يسهل التخلص من اي
واحد من منهم بمجرد ان يخالفوه ومثل هذه الزمرة او الحكومة ليس لديهم
مثل عليا ولا ثقافة حلال وحرام وشرف امانة
ولا ثقافة حرية راي ومشاركة به وهؤلاء كل ما يفكروا فيه او اخلاقهم وقوتهم
فقط المال وفساد الخلق غلظتهم وهم يعتبروون هذا الوسيلة الوحيدة التي
توصلهم الى قمة المجد لا يهمهم وطن ولا شعب وكل ما يهمهم هو نهب ثروات
الوطن والعيش في ضل قوة هذه الحكومة وجاه المال ومثل هؤلا يكونون حكومة
صاحب السلطة المطلقة او الدكتاتور يكونون له حكومته
وسياج قوي من حوله ومع مرور الزمن تصبح هذه الزمرة قوية بإمكانها ابتزاز
الدكتاتور ومن ثم تقاسمه الثروة حتى يصبح لديهم اموال يسطيعون ان يكونوا
زمرة خاصة بهم تكون جاهزة لحمايتهم فيما لو حدث ما لا يتوقعونه من هذا
الحاكم او من الشعب
الدكتاتور لا يمكن ان ينجز للوطن والشعب شيء يذكر فقط ما ينجزه هو مصادرة الحريات والثروة وكرامة الشعب وخلق
ثقافة التعصب والعنصرية يعني فرق تسد اما ما يذكر له وما يرى من بعض
القليل من ما يقال عنها إنجازات فههي فقط تحصيل حاصل وبعض الشيء الذي
يستطيع ان يتحدث به امام الجهال والمغفلين من الشعب من إنجازات مزعومة
مثل شق بعض الطرق او تشييد مدارس ومستشفيات وغيره من بعض الضروريات وهي
فقط مجرد تحصيل حاصل لا يخلى وطن في العالم فقير او غني إلا ولديه مثل هذه
الانجازات اما ان يقوم بإنجازات حقيقية وضرورية لتصبح قوة للوطن والمواطن
تساهم في تطور الوطن والمواطن وتحافظ على إستقلاله فيما لو طرد او اسقطت
حكومته فهذا مستحيل
لأن مثل هذه الاهداف ليست موجودة في اجندته او ثقافته لان التطور للشعب ووحدت الشعب يعني سقوط الدكتاتور
ومن ثم يأتي حاكم غيره ويجد وطن متطور وشعب قوي
وحكمة الدكتاتور في حياته اما انا وإلا فلا علي وعلى اعدائي
سحب قوة الامن والشرطة من الوطن اثناء المظاهرات او احتجاج الشعوب خطة اجرامية بحق الوطن والمواطن
رغم ان الشرطة عملهم هو المحافظة على الامن الاجتماعي للشعب من المجرمين وحماية المصالح العامة والخاصة
وليست لقمع حرية الراي وقمع المظاهرات والاحتجاجات الدكتاتور لديه خطط مثل
امر قوى الامن الداخلي من الانسحاب والاختفاء ثم التخريب وتوظيف المجرمين
ليركعوا ويبتزوا الشعب.
وعلى الشعوب الحرة ان تكوون يقضة وحذرة ولديها خطط لحماية الوطن ومكتسباته وانفسهم من زمرة الانظمة الدكتاتورية
فهذا العراق العزيز وبعد مرور عقدا من الزمن وهو واقع تحت الاحتلالين احتلال الزمر الفاسدة والاحتلال الاجنبي
يقتل فيه الابرياء وهم اكثرية الضحايا بينما المحتل يصول ويجول ولا يتصدى للمحتل الاجنبي إلا قلة من الشرفاء
الحكومة يجب ان تكون حكومة منتخبة من شعب حر يتعترف بإن الوطن للجميع و
يعتمد ثقافة المشاركة بالواطن ويعتمد حرية الراي والشفافية