احمد الياسرجييوليو 1st 2011, 3:58 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو ورحمة الله وبركاته
من أجمل ما قرأت فى حياتى..
(( إن كلماتنا ستبقى ميتةً أعراساً من الشموع لا حراك فيها جامدةً ، حتى اذا متنا من أجلها انتفضت حية وعاشت بين الأحياء، كل كلمة عاشت كانت قد اقتاتت قلب إنسان حي فعاشت بين الأحياء، والأحياء لا يتبنون الأموات.))
الشيخ المجاهد عبدالله عزام -رحمه الله-
وأعطيك مثالا..
* ألم يمت مصطفى كامل الزعيم المصرى المعرف.. بلى .. ولكن ما ماتت كلماته الشهيرة..((لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس)).. لم تكن مجرد كلمات .. بل كانت مبدئا فى حياته.. عاش عليه.. ومات وما ماتت .. بل كان تاريخ ميلادها بتاريخ وفاته.. إذ دفع حياته ثمنا لها.
* ألم يمت القائد الشيشانى خطاب.. بلى.. ولكن لا تزال كلماته الجميله تلمع فى خاطرى وقتا بعد أخر حين قال ((من عاش صغيرا مات صغيرا ومن عاش لأمته عظيما مات عظيما)).. لقد دفع حياته ثمنا لتلك الكلمات.. وعاشت بوفاته لتكون درسا لمن بعده.. لقد دفع حوالى 15عاما من حياته يناضل فى حرب الروس جاعلا تلك الكلمات شعارا له، وسطر له التاريخ بأنه كان بطلا عظيما فذا لم يشهد التاريخ الحديث مثله.
ولقد قرأت كلمات وجدت مكتوبه فى احدى كتبه أثناء دراسته فى الثانوية العامة من ضمنها (( فاعلم أن هذه الحياة فانية لا خير فيها.................. فاختر لنفسك الطريقة كى تموت فى أمر عظيم يجعلك ترفرف فى الجنة)) ولقد كان.. فنحسبه عند الله من الشهداء.
وهكذا اخوتاه فإن المبادىء كى تحيا فإنها تتغذى على قلوب أصحابها.. حتى عبد الله عزام نفسه قائل تلك الكلمات.. مات وما ماتت كلماته.. ونحسبه عند الله من الشهداء.. فقد سمعته سلقى تلك الكلمات فى لقاء له مع المجاهدين ضد الروس، فلقد كان معهم يبث فيهم روح الجهاد.. ولقد نقل عن زوجته أنها قالت أنه من كثرة تمنيه للشهاده كنت أسأل الله له أن يقتل فى الجهاد.. ولقد كان.. ونحسبه عند الله من الشهداء.
من أجمل ما قرأت فى حياتى..
(( إن كلماتنا ستبقى ميتةً أعراساً من الشموع لا حراك فيها جامدةً ، حتى اذا متنا من أجلها انتفضت حية وعاشت بين الأحياء، كل كلمة عاشت كانت قد اقتاتت قلب إنسان حي فعاشت بين الأحياء، والأحياء لا يتبنون الأموات.))
الشيخ المجاهد عبدالله عزام -رحمه الله-
وأعطيك مثالا..
* ألم يمت مصطفى كامل الزعيم المصرى المعرف.. بلى .. ولكن ما ماتت كلماته الشهيرة..((لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس)).. لم تكن مجرد كلمات .. بل كانت مبدئا فى حياته.. عاش عليه.. ومات وما ماتت .. بل كان تاريخ ميلادها بتاريخ وفاته.. إذ دفع حياته ثمنا لها.
* ألم يمت القائد الشيشانى خطاب.. بلى.. ولكن لا تزال كلماته الجميله تلمع فى خاطرى وقتا بعد أخر حين قال ((من عاش صغيرا مات صغيرا ومن عاش لأمته عظيما مات عظيما)).. لقد دفع حياته ثمنا لتلك الكلمات.. وعاشت بوفاته لتكون درسا لمن بعده.. لقد دفع حوالى 15عاما من حياته يناضل فى حرب الروس جاعلا تلك الكلمات شعارا له، وسطر له التاريخ بأنه كان بطلا عظيما فذا لم يشهد التاريخ الحديث مثله.
ولقد قرأت كلمات وجدت مكتوبه فى احدى كتبه أثناء دراسته فى الثانوية العامة من ضمنها (( فاعلم أن هذه الحياة فانية لا خير فيها.................. فاختر لنفسك الطريقة كى تموت فى أمر عظيم يجعلك ترفرف فى الجنة)) ولقد كان.. فنحسبه عند الله من الشهداء.
وهكذا اخوتاه فإن المبادىء كى تحيا فإنها تتغذى على قلوب أصحابها.. حتى عبد الله عزام نفسه قائل تلك الكلمات.. مات وما ماتت كلماته.. ونحسبه عند الله من الشهداء.. فقد سمعته سلقى تلك الكلمات فى لقاء له مع المجاهدين ضد الروس، فلقد كان معهم يبث فيهم روح الجهاد.. ولقد نقل عن زوجته أنها قالت أنه من كثرة تمنيه للشهاده كنت أسأل الله له أن يقتل فى الجهاد.. ولقد كان.. ونحسبه عند الله من الشهداء.