علاوييوليو 26th 2011, 1:25 am
أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص ، أو زجاجة دواء نتناولها سرا ، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه"
أحسد الأطفال الرضع، لأنهم يملكون وحدهم حق الصراخ والقدرة عليه، قبل أن تروض الحياة حبالهم الصوتية، وتعلمهم الصمت"
لا تقدم ابدا شروحا لأحد.. أصدقاؤك الحقيقيون ليسوا فى حاجة إليها و أعداؤك لن يصدقوها"
ينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي بكينا بسببها يوما"
تحاشى معي الأسئلة كي لا تجبريني على الكذب .
يبدأ الكذب حقا عندما نكون مرغمين على الجواب ما عدا هذا فكل ما سأقوله لك من تلقاء نفسي هو صادق"
ما حاجتك إلى "صدقة" هاتفية من رجل. إذا كانت المآذن ترفع آذانها لك وتقول لك خمس مرات في اليوم أن رب هذا الكون ينتظرك ويحبك"
حبيه كما لم تحب امرأة و انسيه كما ينسى الرجال"
إن أجمل الأشياء هي التي يقترحها الجنون ويكتبها العقل"
لحظة حب تبرر عمرا كاملا من الانتظار"
أصعب من أن تبدأ الكتابة في العمر الذي يكون فيه الآخرون قد إنتهوا من قول كل شيء"
ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الإعتذار .. ،
حتى لا تفقدي يوما احترام نفسك .. ،
و أنت تغفرين له إهانات و أخطاء في حقك ، لا يرى لزوم الإعتذار عنها .،
سيزداد تكرارا لها .. و إحتقارا لك .. !
ما النسيان سوى قلب صفحة من كتاب العمر.. قد يبدو الأمر سهلا، لكن ما دمت لا تستطيع اقتلاعها ستظل تعثر عليها بين كل فصل من فصول حياتك"
ماعاد تعريف الحب اليوم إثنان ينظران بالإتجاه نفسه ، بل إثنان ينظران إلى الجهاز نفسه !!
ولا صارت فرحتنا في أن نلتقي من نحب .. بل في تلقي رسالة هاتفية منه !
ماتت الأحاسيس العاطفية الكبيرة بسبب تلك الأفراح التكنولوجية الصغيرة التي تأتي وتختفي بـ زر منذ سلمنا مصيرنا العاطفي للآلات !"
ان الحب لا يتقن التفكير والأخطر انه لا يملك ذاكرة انه لا يستفيد من حماقاته السابقة ولا من تلك الخيبات الصغيرة التى صنعت يوما جرحه الكبير"